معجم الصواب اللغوي 3
لَه يَدٌ طُولَى في عمل الخير
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء اسم التفضيل المجرد من «أل» والإضافة مؤنثًا.
الصواب والرتبة: له يَدٌ طُولَى في عمل الخير [فصيحة]
التعليق:إذا كان أفعل التفضيل مجردًا من «أل» والإضافة وجب تذكيره والإتيان بـ «من» بعده جارَّة للمفضل عليه. ولكن سُمع في كلام العرب مجيء أفعل التفضيل المجرد من «أل» والإضافة مؤنثًا، وإن كان قليلاً. وقد أجازه مجمع اللغة المصري على أن تكون الصيغة فيه غير مراد بها التفضيل، وأنها مؤولة باسم الفاعل أو الصفة المشبهة، ويؤيد هذا الرأي قراءة بعضهم: {وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنَى} البقرة/83، وقد خرّجها أبو حيان على الصفة المشبهة، وخرّجها أبو العلاء المعرِّي على أنها مصدر بمنزلة الحسن، ومثلها قول أبي نواس: كأن صُغرى وكبرى من فقاقعها
السبب: لمجيء اسم التفضيل المجرد من «أل» والإضافة مؤنثًا.
الصواب والرتبة: له يَدٌ طُولَى في عمل الخير [فصيحة]
التعليق:إذا كان أفعل التفضيل مجردًا من «أل» والإضافة وجب تذكيره والإتيان بـ «من» بعده جارَّة للمفضل عليه. ولكن سُمع في كلام العرب مجيء أفعل التفضيل المجرد من «أل» والإضافة مؤنثًا، وإن كان قليلاً. وقد أجازه مجمع اللغة المصري على أن تكون الصيغة فيه غير مراد بها التفضيل، وأنها مؤولة باسم الفاعل أو الصفة المشبهة، ويؤيد هذا الرأي قراءة بعضهم: {وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنَى} البقرة/83، وقد خرّجها أبو حيان على الصفة المشبهة، وخرّجها أبو العلاء المعرِّي على أنها مصدر بمنزلة الحسن، ومثلها قول أبي نواس: كأن صُغرى وكبرى من فقاقعها
لَه يَدٌ طُولَى في عمل الخير
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء اسم التفضيل المجرد من «أل» والإضافة مؤنثًا.
الصواب والرتبة: -له يَدٌ طُولَى في عمل الخير [فصيحة]
التعليق:إذا كان أفعل التفضيل مجردًا من «أل» والإضافة وجب تذكيره والإتيان بـ «من» بعده جارَّة للمفضل عليه. ولكن سُمع في كلام العرب مجيء أفعل التفضيل المجرد من «أل» والإضافة مؤنثًا، وإن كان قليلاً. وقد أجازه مجمع اللغة المصري على أن تكون الصيغة فيه غير مراد بها التفضيل، وأنها مؤولة باسم الفاعل أو الصفة المشبهة، ويؤيد هذا الرأي قراءة بعضهم: {وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنَى} البقرة/83، وقد خرّجها أبو حيان على الصفة المشبهة، وخرّجها أبو العلاء المعرِّي على أنها مصدر بمنزلة الحسن، ومثلها قول أبي نواس: كأن صغرى وكبرى من فقاقعها
السبب: لمجيء اسم التفضيل المجرد من «أل» والإضافة مؤنثًا.
الصواب والرتبة: -له يَدٌ طُولَى في عمل الخير [فصيحة]
التعليق:إذا كان أفعل التفضيل مجردًا من «أل» والإضافة وجب تذكيره والإتيان بـ «من» بعده جارَّة للمفضل عليه. ولكن سُمع في كلام العرب مجيء أفعل التفضيل المجرد من «أل» والإضافة مؤنثًا، وإن كان قليلاً. وقد أجازه مجمع اللغة المصري على أن تكون الصيغة فيه غير مراد بها التفضيل، وأنها مؤولة باسم الفاعل أو الصفة المشبهة، ويؤيد هذا الرأي قراءة بعضهم: {وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنَى} البقرة/83، وقد خرّجها أبو حيان على الصفة المشبهة، وخرّجها أبو العلاء المعرِّي على أنها مصدر بمنزلة الحسن، ومثلها قول أبي نواس: كأن صغرى وكبرى من فقاقعها
وَفَّقَه الله إلى عمل الخير
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «وفَّق» لا يتعدّى إلى مفعوله الثاني بـ «إلى».
المعنى: ألهمه
الصواب والرتبة: -وَفَّقَه الله في عمل الخير [فصيحة]-وَفَّقَه الله لعمل الخير [فصيحة]-وَفَّقَه الله إلى عمل الخير [صحيحة]
التعليق:الفعل «وفّق» بمعنى «ألهم» يعدّى بـ «اللام»، و «في»، ففي الأساس: «والله يُوَفِّق عبده للطاعة وفي الطاعة»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وقد لوحظت كثرة التبادل بين «إلى» و «اللام» وأنهما يتعاقبان كثيرًا، وفي القرآن الكريم: {فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ} الجمعة/9، وقد ذكر اللغويون أن «إلى» ترد بمعنى «اللام» نحو: «رَبّ أمري إليك»، و «هذا البيت إلى فلان»، كما وردت التعدية بالحرفين في كثير من الكتابات القديمة والحديثة، فقد وردت في القديم في كتابات ابن خلدون وأبي حيان التوحيدي، كما وردت في كتابات المحدثين والمعاصرين كالزيات والمنفلوطي ومحمد حسين هيكل ونجيب محفوظ، كقول محمد حسين هيكل: «حاول بعض الشبان أن يوفَّق إلى جديد في الشعر»، وقول نجيب محفوظ: «لم ينتبه إلى مرور الأيام»؛ ومن ثَمَّ يصح الاستعمال المرفوض.
السبب: لأنّ الفعل «وفَّق» لا يتعدّى إلى مفعوله الثاني بـ «إلى».
المعنى: ألهمه
الصواب والرتبة: -وَفَّقَه الله في عمل الخير [فصيحة]-وَفَّقَه الله لعمل الخير [فصيحة]-وَفَّقَه الله إلى عمل الخير [صحيحة]
التعليق:الفعل «وفّق» بمعنى «ألهم» يعدّى بـ «اللام»، و «في»، ففي الأساس: «والله يُوَفِّق عبده للطاعة وفي الطاعة»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وقد لوحظت كثرة التبادل بين «إلى» و «اللام» وأنهما يتعاقبان كثيرًا، وفي القرآن الكريم: {فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ} الجمعة/9، وقد ذكر اللغويون أن «إلى» ترد بمعنى «اللام» نحو: «رَبّ أمري إليك»، و «هذا البيت إلى فلان»، كما وردت التعدية بالحرفين في كثير من الكتابات القديمة والحديثة، فقد وردت في القديم في كتابات ابن خلدون وأبي حيان التوحيدي، كما وردت في كتابات المحدثين والمعاصرين كالزيات والمنفلوطي ومحمد حسين هيكل ونجيب محفوظ، كقول محمد حسين هيكل: «حاول بعض الشبان أن يوفَّق إلى جديد في الشعر»، وقول نجيب محفوظ: «لم ينتبه إلى مرور الأيام»؛ ومن ثَمَّ يصح الاستعمال المرفوض.
لا توجد نتائج مطابقة لـ عمل الخير
اطرح سؤال في المنتدى